قصه حب عمرك ما رح تنساها

اسلم عليكم ورحمه الله وبركاته هذه القصه من اروع قصص الحب واريد منكم ان تقرائوها بتمعن القصه مرتجمه للعربيه ارجو ان تتمتعو في القرائه
تحياتي لكم
Hi guys and grils
This is a love story that u will never forget...
He met her on a party. She was so outstanding, many guys chasing after her
,
while he was so normal, nobody paid attention to him. At the end of the
party, he invited her to have coffee with him, she was surprised, but
due to
being polite, she promised.
They sat in a nice coffee shop, he was too nervous to say anything, she
felt
uncomfortable, she thought, please, let me go home.. suddenly he asked
the
waiter: "would you please give me some salt? I'd like to put it in my
coffee."
Everybody stared at him, so strange! His face turned red, but, still,
he put
the salt in his coffee and drank it. She asked him curiously: why you
have
this hobby?
He replied: "when I was a little boy, I was living near the sea,
I liked playing in the sea, I could feel the taste of the sea , just
like
the taste of the salty coffee. Now every time I have the salty coffee,
I
always think of my childhood, think of my hometown, I miss my hometown
so
much, I miss my parents who are still living there". While saying that
tears filled his eyes. She was deeply touched.
That's his true feeling, from the bottom of his heart. A man who can
tell
out his homesickness, he must be a man who loves home, cares about
home, has
responsibility of home.. Then she also started to speak, spoke about
her
faraway hometown, her childhood, her family. That was a really nice
talk,
also a beautiful beginning of their story.
They continued to date. She found that actually he was a man who meets
all
her demands; he had tolerance, was kind hearted, warm, careful. He was
such
a good person but she almost missed him! Thanks to his salty coffee!
Then
the story was just like every beautiful love story, the princess
married to
the prince, then they were living the happy life... And, every time she
made
coffee for him, she put some salt in the coffee, as she knew that's the
way
he liked it.
After 40 years, he passed away, left her a letter which said: "My
dearest,
please forgive me, forgive my whole life lie. This was the only lie I
said
to you---the salty coffee. Remember the first time we dated? I was so
nervous at that time, actually I wanted some sugar, but I said salt It
was
hard for me to change so I just went ahead. I never thought that could
be
the start of our communication!
I tried to tell you the truth many times in my life, but I was too
afraid to
do that, as I have promised not to lie to you for anything.. Now I'm
dying,
I afraid of nothing so I tell you the truth: I don't like the salty
coffee,
what a strange bad taste.. But I have had the salty coffee for my whole
life! Since I knew you, I never feel sorry for anything I do for you.
Having
you with me is my biggest happiness for my whole life. If I can live
for the
second time, still want to know you and have you for my whole life,
even
though I have to drink the salty coffee again".
Her tears made the letter totally wet.
Someday, someone asked her: what's the taste of salty coffee?
It's sweet. She replied.
Pass this 2 everyone coz
love is not 2 forget
but 2 forgive
not 2 c but understand
not 2 hear but 2 listen
not 2 let go but HOLD ON !!!!
Love begins with a smile, grows with a kiss and ends with a tear.
"The glory of Success is in bouncing high every time you
hit the bottom!!"
“Love is not selfish so Love is not being happy it is to make happy whom you love even if you are unhappy with it.”
__________________
هذه قصة حب لن تنساها ابدا
قابلها في حفله
كانت ملفته للانتباه .. كثير من الشبان كانوا يلاحقونها
كان شابا عاديا ولم يكن ملفتا للانتباه
في نهايه الحفله تقدم اليها وعزمها على فنجان قهوة
تفاجأت هي بالطلب .. ولكن ادبها فرض عليها قبول الدعوة
جلسوا في مقهى للقهوة
كان مضطربا جدا ولم يستطع الحديث
هي بدورها شعرت بعدم الارتياح
وكانت على وشك الاستئذان
وفجأه أشار للجرسون قائلا :
(( رجاءا ... اريد بعض الملح لقهوتي )) !!
الكل نظر اليه باستغراب
واحمر وجهه خجلاً ومع هذا وضع الملح في قهوته وشربها
سألته بفضول ( لماذا هذه لعادة ؟؟ ) تقصد الملح على القهوة
رد عليها قائلا
( عندما كنت فتى صغيرا ، كنت اعيش بالقرب من البحر ، كنت احب البحر واشعر بملوحته ، تماما مثل القهوة المالحه ، الآن كل مره اشرب القهوة المالحه اتذكر طفولتي ، بلدتي ، واشتاق لأبوي اللذين لا زالا عائشين هناك للآن )
حينما قال ذلك ملأت عيناه الدموع .... تأثر كثيرا
كان ذلك شعوره الحقيقي من صميم قلبه
الرجل الذي يستطيع البوح بشوقه لوطنه لابد ان يكون رجلا محبا له مهتم به ، يشعر بالمسؤوليه تجاهه وتجاه اسرته
ثم بدأت هي بالحديث عن طفولتها واهلها وكان حديثا ممتعا
استمروا في مقابلة بعضهم بعضا
واكتشفت انه الرجل الذي تنطبق عليه المواصفات التي تريدها
كان ذكيا ، طيب القلب ، حنون ، حريص ,,, كان رجلا جيدا وكانت تشتاق الى رؤيته
والشكر طبعا لقهوته المالحه !!
القصه كأي قصه حب اخرى
الأمير يتزوج الاميرة
وعاشا حياة رائعه
وكانت كلما صنعت له قهوة وضعت فيها ملحا لانها كانت تدرك انه يحبها هكذا ( مالحه )
بعد أربعين عاما توفاه الله
وترك لها رساله هذا نصها :
(( عزيزتي ، ارجوك سامحيني ، سامحيني على كذبة حياتي ، كانت الكذبه الوحيده التي كذبتها عليك ,,, القهوة المالحه !
أتذكرين أول لقاء بيننا ؟ كنت مضطربا وقتها واردت طلب سكر لقهوتي ولكن نتيجه لاضطرابي طلبت ملحا !!
وخجلت من العدول عن كلامي فاستمريت ، لم اكن اتوقع ان هذا سيكون بدايه ارتباطنا سويا !!
أردت اخبارك بالحقيقه بعد هذه الحادثه
ولكني خفت أن اطلعك عليها !! فقررت الا اكذب عليك ابدا مره اخرى
الأن انا اموت ,,, لذلك لست خائفا من اطلاعك على الحقيقه
انا لا احب القهوة المالحه !! ياله من طعم غريب !!
لكني شربت القهوة المالحه طوال حياتي معك ولم اشعر بالاسف على شربي لها لان وجودي معك يطغى على اي شيء
لو ان لي حياه اخرى اعيشها لعشتها معك حتى لو اضطررت لشرب القهوة المالحه في هذه الحياة الثانيه ))
دموعها اغرقت الرساله
يوما ما سألها احدهم ( ما طعم القهوة المالحه ؟ )
فاجابت ( انها حلوة ) !!
I hope you like it
أتمنى تعجبكم


_________________

يقول بطل القصة

رحت لمحل بيع الكتب المستعمله المكتبة ذي تبيع الكتب الرخيصه
رحت لها وشريت لي كتاب وكان عندي اختبار له في اليوم الثاني.. (هذي طريقتي في الاختبارات).. المهم فتحت الكتاب
فتحت الصفحة البيضاء اللي بعد الغلاف لقيتها مكتوبة بقلم حبر ناشف، واضح إنه مكروف لين قال آمين، المهم ..

الكتاب طلع لبنت قبل ما تبيعه (يا عمري توها زانت المذاكرة ) والغريب إنها كاتبة الكلام هذا:
أنا أدري إنك أول ما تقرا الورقة ذي بتنهبل، بس خلّني أقول لك شي.. أنا صراحة مثلك في الكلية ومقهورة..
ما كتبت هالكلام إلاّ من القهر.. وعندي إحساس إنك بتقدّر ظروفي كونك مثلي عايش نفس الأجواء الحين )!!

وقامت تسب في دكتورة اسمها .... !! وبعد ما شبعت من سبّها..
قالت: وعموماً فرصة سعيدة جداً إني تعرفت عليك، وأشكرك على قراءة كلماتي بس والله ما كتبت إلاّ من الطفش عموماً- أنا فضولية شوي.. ممكن بعد ما تخلّص من الكتاب.. تكتب لي على الوجه الثاني ردّك لي.. ورجعه وأنا بقرا ردّك.. وإن شاء الله إني أبي أجي أشتريه في تاريخ كذا كذا )

ناظرت في التاريخ.. لقيته بكره !!!!!؟
ياساتر وش أسوّي؟ طيب أنا ما ذاكرت.. وش ذا الحظ؟ المهم إني خقيت يعني رحت وطي)..
وقررت إني أكتب لها الرد وبرجّعه.. بس قبل كل هذا رحت وصورت الفصول اللي داخله بالاختبار عشان اذاكر

ضبطت لها رد محترم
وقلت لها: ترى أبي أشتريه عقب أسبووع .. ورحت أرجعه ..
وفعلا رجعته وشراه الزوووول مني بنص السعر

اليوم الثاني بالليل رحت للمحل لقيته الكتاب مباع
سألت الـزووول : الكتاب اللي شريته منك أمس وينه؟
قال: امبارح اجتبنت وشالته !!

وانا اللي تنفتح كشرتي لين وصلت اذاني
المهم أخذت أنا ويّاها الله لا يقردنا ثلاثة أشهر وحنّا شارين الكتاب بايعين الكتاب.. والمستفيد الـمحل حق الكتاب المستعمل..
لا وبعد صار ما يحطّه في الدرج.. خلاص فهم علينا وصار يخليه عنده على الطاولة ويسلمه لي أو لها أول ما نجي ..

مررررررت الأيام وجيت مرة قلت للـزوول وين الكتاب؟
قال: ما أدري امبارح

جاء راجل أخذ الكتاب..
قلت: يا ابن الحلال قل غير هالكلام الكتاب قديم ومعفّن وأوراقه نصها كتابات..
قال: آآآآآي

عليك الله أخدوه الزول الكتاب الأصفر ..
المهم طلعت وركبت السيارة.. ويوم وصلت الإشارة قلت : لحظة يا رجال، الـ..... الحين يقول الكتاب الأصفر.. يا خي هو أحمر أصلا مهوب أصفر ..
المهم ديورت بسرعة ودخلت المحل بسررررعة.. تتوقعون وش شفت؟!!!

لقيت الزووووووول ابن الذين ماسك كتابي الأحمر وقاعد يكتب الرسالة اللي أنتظرها في صفحة من الصفحاااات
طلع الخال هو اللي انا خاق معه من مده


_________________

ذات مرة كانت هناك جزيرة تعيش عليها جميع المشاعر (السعادة) (الحزن) ( الحكمة) .... كل المشاعر حتى (الحب) . وذات يوم اكتشفوا جميعاً أن الجزيرة تغرق، فحاولت جميع المشاعر الهرب من الجزيرة للنجاة


حاول (الحب) الهرب ولكنه لم يكن يملك شيئاً يهرب فيه، فقرر أن يسأل غيره ليهرب معه، فوجد (الثراء) يهرب في مركب فخم جداً ... فقال (الحب) للـ(الثراء) هل ممكن أركب معك؟ فرد (الثراء) : بالطبع لا ... إن مركبي تحتوي على الكثير من الذهب والفضة ولا مكان لك معي.



بعد قليل كان (الغرور) ماراً بمركبه فقرر (الحب) سؤاله. هل تستطيع أن تأخذني معك؟ فرد (الغرور) ... للأسف لا أستطيع مساعدتك .. إنك مبتل تماماً ومركبي نظيفة وجميلة وأنا اخشى عليها من التلف بسببك


كان (الحزن) ماراً بجوار (الحب) فسأله (الحب) ... هل من الممكن أن تأخذني معك ... فقال (الحزن) إنني حزين للغاية وأفضل البقاء وحدي.

وعندما مرت (السعادة) بجوار (الحب) كانت سعيدة للغاية فلم تلحظ من الأصل وجود (الحب) إلى جوارها

وفجأة ظهر عجوز من بعيد ونادى على (الحب) لينقذه ويركب معه. فشعر (الحب)بالأمان والطمأنينة ولكن فرحته أنسته أن يسأل العجوز عن اسمه. حتى وصلوا إلى بر الأمان، ونجوا جميعاً. فذهب العجوز بعيداً قبل أن يسأله (الحب) عن اسمه


شعر الحب بأنه مدين للعجوز بحياته، ولكنه لم يعرف من هو هذا العجوز، ولكنه رأى (الحكمة) يجلس بعيداً ... فذهب(الحب) إلى (الحكمة) ليسأله عن ذلك العجوز. فقال الحكمة .. إنه (الزمن)

فاستغرب (الحب) وقال... (الزمن) !!؟؟!! ... فقال له (الحكمة) ... نعم إنه (الزمن)
فسأله (الحب) ولماذا ينقذ (الزمن) حياتي ... فقال (الحكمة)
لأن (الزمن) وحده هو الذي يعلم أهمية (الحب)



منقوووووووووووووووول
__________________________________
__________________

أول شي السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ....

كيفكم رواد على كيفك وحشتوني كتيــــر كتيــــــــر

ابدأ علشان ماأطول عليكم هاذي القصه أنا كتبتلكم اياها بقلمي الرصاص<<<<اختصري

أبدأ

بسم الله الرحمن الرحيم

ذات يوم من أيام الصيف الحــار كانت (مومو) مستيقظه من الصباح الباكر ,لكن لم يكن من أجل العمل بل كانت صديقه لها قد دعتهــا للذهاب في رحله معها ومع خطيب صديقتها ,, فيما كنا بالطريق جاء خطيبها ومعــه شاب على قدر من الوســامه .
ركبت (مومو)وصديقتها السيــاره وذهبوا لرحله لا تنسى أبدا على مر السنيــــــــن ,,,,,,
لم يكن ليخطـــر على بال (مومو)
أنهــا تستطيــع أن تحــب أحد أو أن يخطــف قلبــها أي شخص كــان , وكانت مرتبطه بارتباط لم تكن مقتنعه فيه لكن القدر يحكم أول وأخر وكانت واثقـــــه أن لا أحد يمكنه أن ينال حبـها...

لكــــــــــــــــــــــن!!!!!!!!!!!!

صدفــه خير من ألف ميـــــعاد , شعرت (مومو) بشيئ نحو ذاك الشاب لدرجه أنها لم تستطيع أن تتكلم بأي كلمه وتكون على طبيعتهـــا شعور غريب يسيطر عليها كانت خجوله وهو كذلك .
مر الوقت والخجل والسكوت مسيطر على (مومو) بينمــا كانت صديقتها وخطيبها يتحدثــان عن المستقبل .........
فجـأه وبدون سابق انذار بدأ الخجل يتكسر وشعرت (مومو) انها لم تكن موجوده بل ولدت في تلك اللحظــــــــــه......وشعرت باحساس غريب ربمـا كان الاحسـاس بالحب!

انتهت الرحله ولكن لم يكن مرسوم على تلك الوجوه السعاده بل كانت وجوه عابسه بدون سبب يذكر,,,
وانتهى يوم طويل وشاق , فكرت (مومو) كثيرا بذلك الشاب وهذا لم يكن من عادتها وكلما خطر على بالها يخفق قلبها الواكتشفت ان ذاك الشاب الوسيم ذو العيون العسليه يملك المفتــاح وقد فتح قلبها ..

مرت الايام ولاننسى عثراتها حدث شيء لم يكن بالحسبان حدثت مشاكل كثيره لكن الحب كان أقوى من أي شيء أحبته بكل ماتمكلك من مشــاعروهو كذلك ومازال الحب دائــم,,

لــــــــــكن !!!!!!!!!
فرقهم القدر فرقهما ظروفها وظروفه نعم تفرقت الأجسـاد عن الالتقاء وتفرقت العيون عن النظر وبقي شيء اكبر من كل هذا عجــــــــز القلبــان عن الافتراق ,,شعر كل منهمـــابالأخر عن طريق الحـــــب لأن حبهما صادق
ومازالوا مفترقين عن بعضهما باستثناء الصوت والقلب...


ياترى هل سيجتمعان أم سيكون الموت أو قسوه الزمان حاجز بينهما ؟؟؟
بالرغم من ظروف (مومو) الشبه مستحيله للبقاء معه طول حياتها وعدم المعرفه هل الشــاب الوسيم يرغب بالعيش معهــا للأبد أم هذا كله سيصبح ذكرى لا أكثر ولا أقل !!!؟؟؟؟؟
سننتظر الأيام وماسيكتبه لهما القـــــــدر لأكمل هذه القصه ..........


يتبــــــــع.......



أتمنى تكون القصه أعجبتكم وحبايبي أبي أرائكـــــم وتوقعاتكم

هل ستعيش (مومو) مع حبيبها للأبد أم أن هناك شي أقوى من الحب؟؟؟؟؟؟؟؟


راح أكمل القصه ان شاء الله ان ربي عطاني عمر بعد ماأشوف توقعاتكم وبعد وقت طويل شوي ........


تحيتي..

كنت ارى الدنيا كلها فيكى تشرق الشمس وتغيب فى عيونك كنتى كعصفوره شوق عنيد اشتاق لكى وانتى معى اتعطر بهمسك اشجوا بحروف اسمك اذكرك فى حضورك وغايبك بحبكك دى الكلمات اللى اول ما وضعت قدمى فى مطار القاهره بعد غياب 20 عام انا سام الشهره بتاعتى S.J كنت اعييش فى المانيا GERMANY مولود هناك وحياتى هناك وصلت مؤخرا مصر من شهر وبضعة ايام قليله المهم كنت انا متعرف على شخص اسمه خالد من مصر . اول ما عرف انى هنزل مصر اصر انه يجيى يقبلنى فى مطار وفعلا جاء والتصلت بيه وقلت الرحله وصلت وكنت قبل ما اجي طبعا بتنا من سنين ما حد دخله فانا اديته عنوان قريبنا فى الدلتا وفعلا جم فى الشقه وحضروها ونظفوا الشقه بتاعتى بتكون فى مدينة نصر شارع الطيران عند ناصيه مصر والسودان المهم انا وصلت وكان خالد كان واجب اجيب ليه هديه عشان فعلا هو ونعم الصديق المهم وصلت مطار القاهره وفعلا خلصت الاجارئات انا اول ما خرجت على باب نادانى سامى انا خالد انت فين رحت ليه وخدنى بالاحضان وكان خالد ده متزوج وكانت زوجته معاه هو يكبرنى فى السن فعلا اكبر مني بخمس سنوات هو عنده 32 عام زوجه كانت قموره اوي اول ما ما سلمت عليه قلت ايه يا عم هى مصر فى الجمال ده قال ها قلت لا قصدى على المكان يعنى فضحك المهم خدنى بالسياره بتاعته والصدف السعيده ان هو كان بجوارى بالسكن يعنى ساكن فى نفس المنطقه المهم بعد ما ركبنا قال تعال هنحط حجتك فى البيت عندك وبعد كده تيجى تتعشى معايا المهم رحت معاها ودخلت البيت عنده بيته تصميمه ظريف المهم انا خلصت العشاء عنده واستازنت منه عشان امشي المهم روحت البيت ودخلت البيت وطبعا كان هو محضر وصلى adsl ليا لما اجي طبعا اول ما دخلت البيت فتحت الابتوب ولغيت شبكة الوير ليس اللى كنت بشتغل فى المانيه وشغلت النتورك العادى conection area و وكنت جايب جهاز ارسالى للنت وركبت فيه الوصله عشان اقدر اتحرك فى البيت بالااب توب براحتى المهم وصلت الوصلات ووصلت الانترنت لقيت مسجات جايانى كتير كنت اعرف بنات قليله من مصر المهم دخلت خدت شور وجيت اعدت شويه عنت ارسال اهليى بالوويب كاميرا والمايك وكلمتهم ودخلت انام وكانمت دى اول ليله ليا فى مصر الحبيبه اللى ياما حلمت باليوم اللى اجي فيه بلدي اللى كتير عايز يهج منها المهم نمت وصحيت فى الصباح حضرت الفطور لروحى وانا كنت فى قمة السعاده لقيت خالد جاي ليا وبيوقلى ها مش عايز شئ قلت ليه عايز كتير عايز اعمل شزوبينج المهم جبت tv وجهاز استقبال وطبق دش المهم بعد ما انتهيت من شراء هذه الامنور جاء المهندس عشان يظبط الطبق ليا المهم ظبط كل الاقمار وكل شئ وطبعا اولهمن النيل سات المهم خلصت موضوع الطبق وجت الاشاره وكل شئ جاء خالد وظبط ليا الامور كلها وخرجنا تانى وبدات اعمل شوبينج وجبت كل ما تشتهييه الانفس من طعام وحلويات وفاكه عشان انا مهتم بالاكل اووى يعنى من اولها كده ممكن ابيع اى حد عشان الاكل بتاعى لا بهزر طبعا المهم بعد ما خلصنا والثلاجه اتملت بكل الطيبات نزلت لبوب العماره واتكلمت معاه وقالي انت تؤمر يا بيه وقمت مطلع ورقه بميه وادتهالوا وقلت ليه كل شهر هبسط بس اللى اقول عليه يتنفز قال تحت امرك يا استاذ سامى المهم طب انا دلوقتى لسه ما وصلت supover بتاعى فى الابتوب المهم هو لوحده لو كانت قوه الصوت 50% تحس ان هو على الاخر طبعا البلكونه كل الناس بتفكر مين الشاب اللى ظهر بعد فتره كبيره فى الشقه هناا ومين ده وكان فين طبعا الشقه دى مصجله باسم واللدي المهم بعد ما خلصت من قصة البواب ومن قصة الماكولات والبيبسى والامور اللى كلنا عارفنها يعنى خرجت للبواب وقلت ليه انا عايز بنت تيجى كل يوم الصبح تنظف ليا البيت وتروقه ليا ولو فى غسيل تغسله ليا قال حاضر فجاب بنت كده شكلها مش مظبوط خليته يغيرها بعد شويه لقيته بقولى يا بيه فى ست عندها 30 سنه بس لابسه نقاب وعايز تشتغل وزانا اضمنها برقبنتى بس المشكله هى مش هتعرف تنظف اى شئ الا لما تكون بره قلت ليه ماشي ووفقت على كده واتكلمت معاها وادت ليها 50 جنيه من تحت حساب ليها وعدى اليوم لحد المساء بقيت تلفون البيت حراره بتاعته وصلت طب ازاى اتصلت فقالوا ليا الفاتوره ادفعت يا بيه النهارده قلت مفيش غير خالد اللى يعمل كده المهم رحت ليه ودخلت وقلت ليه انت دفعت كام قال خلي علينا يا عم احنا مش اخوات ولا ايه قلت ليه لا اخوات بس عند المديات معرفكش عشان محديش يزعل منن التانى المهم ادنته الفلوس وانا استازنت منه عشان امشي قال لا لازم نتعشى مع بعض فقلت ليه لا خليها مره تانيه قال طيب بس بكره انت هتتغدى معانا وفقت وخرجت انا داخحل العماره اللى فى شقتى لقيت بنت راكبه داخل العماره مقلتش للبواب شئ وهى داخله فلقيتها بتقوله يا محسن تعال هنا ازاى تخلى ناس غريبه تدخل العماره من غير ما تساله قال ليها يا مدام ياسمين مين غيرب قالت ايه مش شايف اللى واقف عند المصعد ده قال ليها يا مدام ياسمين ده والده فلان الفلانى اللى عايشين فى المانيا وهو جاء هنا عشان هيعملب شغل فى مصر وجت جمبي فرحت ليه بقوله هى ساكنه فى الدور الكام يا محسن قال فى اسلابع معاك يا استاذ سامى المهم فتحت بابا المصعد هى دخلت فبصت ليا وضحكت ودورت وجها الناحيه الاخرى للصدفه والله شعرى كان نازل على عنيا فلقيتها بتببص فى مراية المصعد وبتستغرب ولقيته مره واحده بصت ليا بسرعه ما فتحت فمى بولا كلمه بصيت فى الدور لقيته السابع فتحت ليا الباب وقلت ليها Meine Damen zuerst. Sie haben das Wort بتقولى يعنى ايه قلت ليها السيدات اولا بس بالالمانى فشكرتنى بتقولى tank you mrs رديت عليها وقلت سامي وحضرتك قالت مدام ياسمين فقلت ليها Sie riechen wie der Geruch zeigen Jasmines فقالت انت تقصد ايه التزمت الصمت بس مع ابتسامه رقيقه ليها المهم خرجت من المصعد فقالت ليا اتفضل اشرب فنجان شاى معايا قلت ليها مرسي ممكن وقت تانى فى الصبح ازورك وتشربي معايا فنجان قهوزه من غير كافيين ردت عليا وقالت اوكى مفيش مانع بس لاحظ احنا فى مصر مش فى المانيا قلت ليها i know قالت كويس انك عارف المهم دخلت البيت عندى وفتحت البلكونه فلقيت البلكونه اللى جمب البلكونه بتاعتى اشتعل فيها الضؤ هنا ابتسمت وقلت فى عقل بالي اكيد دى الشقه بتاعتها عشان من يوم ما جيت كانت مطفيه المهم قلت لمحسن البواب يا محسن اطلع ليا فجاء ليا بسرعه قلت ليه مين دي يا محسن قال دى يا بيه سيده منن الاسكندريه وبتشتغل هنا فى مصر قلت ليها هى متجوزه قال ليا والله القسمه والنصيب قلت ايه مش متجوزه قال لا يا بيه بس للاسف هخى ما بتخلفش وجوزها طلقها ودلوقتى عايشه وحيده وكل شهر كده بتسافر لامها تعد معاهم يومين وترجع قلت ليه طيب يا محسن انزل انت نزل محسن وشويه شغلت اغنيه ظريفه ل Will_Smith_-_Party_Starter ورفعت الVOLUME شويه لحد 30% لقيت اللى خرج بيبص على صوت الميوزك ده عشان قريب منه بصت ليها وابتسمت وقالت انت تانى قلت ليها والله لو مش عايزانى اكون موجود انا والله من بكره الصبح ارجع المانيا تانى قالت لا وعلى ايه خليك فى بلدك احسن ولا انت وحشتك العيشه هنماك قلت ليها لا عادى قلت ليها ايه رايك نفطر مع بعض الصبح قالت طبخليها يوم الخميس عشان انا الاجازه بتاعتى يوم الخميس قلت ليها لا انا عندى احلى ايه رايك بكره نتغدى مع بعض ويوم الخميس نتعشي مع بعض قالت افكر قلت طيب بدام فيها تفكير المهم قفلنا مع بعض ودخلت انام بعد ما اتكلمت على جوميل شويه مع اصدقائى فيه ورحت الصبح لخالد وقلت ليه معليش يا خالد مش هتغدى معاك نهارده ليه يا سامى انت زعلان ولا قلت لا وقلت ليه الموضوع قال هاتها وتعالى نتغدى مع بعض المهم هى لما جت دخلت البيت حسيت بيها قرعت الباب عليها وقلت ليها يلا نتغدى مع بعض المهم قلت ليها قالت بس اول مره كده هيكون احراج قلت ليها تعالى بس وفعلا اقنعتها وذهبت معايا كل ده ولسه الامور عادي المهم اتغدينا وفضلنا مع بعض وخرجنا يومها كلنا مع بعض خالد ماشي جمب زوجته وهى ماشيه جمبى فلقيت سيده بتاعت ورد بتقولى ورده للمدالم يا بيه خالد اشترى ورده لمراته طب وانا ؟؟؟ المهم فكرت فى ثوانى ولقت السيده قررت ليا نفس الكلمه اللى قلتها لخالد فخالد وزوجته بصت ليا وهى بصت للسيده العجوز بزهول وقالت ليها يا رب يخليكلك زوجك خدت قرار سريع وشارتيت منها وردتين ورده وضعتها فى شعرها والورده تانيه بوستها وادتهالها فضحكت قوالت يا جميل فى ايه بقولها ممكن تقبلى مني الورده دي فلقيتها ابتسمت بس ابتسامه بحزن قلت ليها لو فكرنا فى اللى راح مستحيل نعيش بكره وبعد يا نسى الماضى ونعيش الحاضر يا نعيش الماضى وننسى المستقبل قالت ليا انت صح يا سامى المهم كملنا مشي وانا ماشي تعمدت

اقرب ايدى من ايدها فبداءت تسحب ايدها براحه وتمدها تانى ليا لحد ما مسكت ايديها
وبدات العب فى ايديها براحا لحد ما بدات تتجواب معايا بدات احسس فى صوابع ايديها وبدات تتجواب معايا لاكتر لحد ما قلت ليها عندك مانع فرفعت ايديى وانكجنا بعض فبص لينا خالد وزوجته وابتسموا قالواا ايه رايكوا لو دخلنا سينما قلت معنديش مانع بس انا حاسس ان ناريمان عندها قالت لا شوف انت عايز ايه يا سامى واعملوا وانا موافقه عليه المهم دخلنا سينما وكان الفلم فى لقطات مثيره شويه بدات امسك ايديها براحه واحسس على زراعها كله فى بادء الاتمر كانت رافضه بس بدات تتجواب معايا لحد ما قربت منها وقربت انفسنا من بعض وخلاص كنت هبوسها بسوه فرنسيه حاره جداا غيرت اتجاه البوسه لرقبتها وبدجات ابوس فى رقبتها والحس فيها بلسانى واوبمص فيها بالهادي اوى وهنا بدات تتنهد وانا وانا ببوسها ولقيتها بتقولى يالهووى يا سامى كفايه يا سامى ارجوك بليز stop وانا بدات اقرب شفايفى ناحية شفتها اللى تحت وامص فيها وهى بدات تعمل معايا نفس الشئ قلت ليها تعالى معايا قلت فين قلت ليها تعالى بس فرحت قلت ليه لو سمحت wc فين قال من هنا يا ساتاذ قلت ليه مشترك ولا قال ليا لا مش مشترك فطلعت 20 جنيه وادتهملوا فالرجل فهم قال طب بص يا باشا ودخل معاها فى حمام السيدات وبدانا نبوس بعض بشراها عاليه اوى لحد ما وقفت انا مره واحده قلت ليها تعالى نروح نعد ورحنا فعلا وانا جاي اعد لقيت خالد ماسك مراته وشغال بوس الله ينور واديه سرحه لتحت وزوجته مده ايديها عند زبه قلت ليه خالد ايه رايك تيجوا عندى البيت ونسهر كلنا مع بعض قال اوكى يلا انا رحت عندى البيت وظبط كل شئ فجت ناريمان بتقول يعنى احنا هنعد كده بلبسنا كده قلت ليها عندك حق طب هتلبسوا ايه يعنى فجت علياء زوجت خالد بتقول ان الامر سهل علياء هتيجى عندى وتلبس اى شئ من عندى وانت خلي خالد يبلس اى شئ من عندك قلت ليها الشكله ان لبسى كلها شورتات قصيره قالت طيب خلا مفيش مشكله البسوها وانا وعلياء هنلبس ونيجى جيت لخالد بقله هو في ايه قال يا عم دى سهره المهم قلت طيب وفعلا بعد شويه انا لبست شورت وخالد قال لا انا عايزك تشوف شورت كبير المهم جبت ليه بنطلون بيرمودا لبسوانا لبست الشورت ولقيت السيدتان جم علياء وناريمان وكانوا لابسين عادى جدا قمصان نوم بس مش خفيفه ولا تقيلها وشكلها رقيق جداا المهم فى الاول جلست انا وخالد مع بعض وهما اممنا بدانا نتكلم عادى وبداء يتفتح الموضوع براحه لما جت مرات خالد بتقول سامى متشغل لينا فلم كده حلوا من على التلفزيون المهم جبت فلم عادى خالد قال ليا يا راجل بس قبل ما ابداء الفلم قلت ليهم بشرط قالوا شرط ايه قلت كل واحد يخد راحته على الاخر قالوا طيب وقلت كل واحد يعد على كرسى لوحده قالوا طيب المهم بدات اقلب فى قنوات لقيت فلم بدائ لسه قلت ها قالت طب سيب ده نشوفه لو حلو نكمله للخر طبعا كلم فلم جنسي المهم كل بداء يتفرج كانت عليا وناريمان يبصوا شويه ويبصوا فى الارض وطبعا خالد بداء يسخن بدا خالد وقال معليش يا جماعه احنا اتفقنا كل واحد براحته طلع زبه وكان انتصابه كامل كان عادى وطبعا انا كنت حاط ايدى على زبى وكانت عليا تبص عليا شويه وعلى ذب جوزها شويه وبداء خالد يفرك زبه براحه ويبص ليهم وانا اعد ابتسم واضحك المهم بعد ساعه الثلاثه اتهيجوا على الاخرالمهم جت علياء بجوار زوجها وبدات تمص ليه زبه براحه وناريمان اعد تبص فخالد خد زوجته ودخلوا جوا فى غرفه وانا فضلت اعد انا وناريمان لقيتها بتقولى سامى انا مش عايزه قلت ليها انتى شوفتى صدرت مني كلمه او حركه زعلتك قالت لا بس مش عايزه اعمل اى شئ دلوقتى قلت ليها تحبى اغير الفلم قالت يا ريت المهم بداتا انا اتعامل بطريقتى انا لحد الان كنت بتفرج على الممارسه المصريه اللى مشوفتش فيها اى امتاع بدا الحديث بينى وبينى ناريمان قلت ليها ناريمان انتى تضايقى لو خدتك ودخلت غرفة النوم بتاعتى قالت مفيش مشكله وفعلا دخلت معايا وانا داخل معاها مسكت ايديها وبصيت فى عنيها وانا مقرب منها اوى وقربت وجهى لوجها لقيتها بتتنفس بسرعه اوى ومديت ايدى على شعرهاا وبدات احسس عليه براحه وتقولي سامى اتوقفت ودخلت معاها انا جلست على السرير وهى جلست على كرسىة وبدات ابص فيها براحه فى عنيها وابتسم ليها فعلا كان جو الغرفه والميوزك اللى شغال يوحى برومنسيه جميله جداا فلقتها بتبص ليا بتقولى سامى انتى عسول اوى وجميل اووى قلت ليها انتى ايضاء رقيقه اوى قالت ليا مرسى كلك زوق قلت ليها مش عايزه تيجى جمبى يعنى وانا بابتسم ليها قالت لا بدلع ودارت وجها الجنب الاخر قمت ليها ووقفت قدمها وقربت ليها اوىوقلت ليها تعرفى ان شعرك جميل اووى قالت انت كمان شعررك يجنن يا سامى قلت ليها بجد عجبك قالت اوى قلت ليها تعرفى ان شفافيفك احلي شفايف دوقتها فى حياتى قالت يا بكاش يعنى عايز تقولي فى المانيا كلها مفيش احلى من شفايفى ابتسمت ليها وقلت هو انا ضاجعت كل فتيات وسيدات المانيا المهم ضحكت وقلت ليها تعالى عايز اوريكى منظر حلو من الشباك هنا قالت اوكى قامت معايا وبدات وهى جمب الشباك بدات احط ايدى على كتفها المهم بصت ليا وابتسمت فقررت الحركه تانى بس بعد ما ضغط على كتفها براحه لقيتها بتقول جميل بقولها بجد بتقولى وهى بتبتسم المنظر يعنى قلت ليها انا كمان بحبه فبصت لعنيا ومن غير كلام بدات ابوسها من شفايفها براحه اوى وابدا امص شفايفها وهى كانت بتبلع الريق بتاعى وانا ببوسها لقيت مدت ايديها على على زبى وبدات تلعب فيه من فوق الشورت وهنا سحبتها على السرير وانا ببوس فيها وبدات الحخس رقبتها براها وهنا بدات الهمهماا بتعتها كنت بابدع فى فن التقبيل بينى وبيينها لحد ما حسيت ان هى عايزه تتطلق اهاا من جواها حررت شفايفها واول ما حررت شفايفها صدرت منها ا اه حرام عليك يا الهوى عليك يا سامى المهم جلست جمبى وبدات احسس على جسمها براحه وهى مم ااه سامى كفايه مش قادره بدات احسس على بزازها من فوق القميص بتعها وبدات افرك فيه جامد واضغط عليه وبدات هنا تنتفخ صدرها للامام وتشد على روحه وتتاوه وانا شغال معاها وهنا حررت ليها قميصها وبدات الحس فى صدرها وهى لابسه السنتيانه وبدات الحس من بين بزازها وامص فى لحم بزازها براحه وادخل صابعى بين بززازها واحسس عليهم براحه ااه اكتير يا سامى ااه مشقادره ااه م اكتر يا سامى بدات فعلا اخرج بزازها وقربت شفتايا على بزازها وخاصه على حلمات بزازها وبدات امص فيهم واعض على حلمات بزازها براحه وفى نفس لااللحظه كنت مادد ايدى على كسها البيت الهادى اللى ما يطوله الا الرجل المحترف مع السيدات الرجل الذى يستطيع ان يتعامل مع الجنس الرقيق بدلال وخفه ومرونه مش بقفليه ه المهم قربت ايدى وبدات احسس على كسها مش تحسيس عادى انا كنت امرر صابعى بس على كسها من فوق الانمدر بتعها وهنا لقيتها شهقت شهقه كبيره وتقولي اكتر يا سامى كلي ليك يا سامى مش قادره اكتر يا سامى ا ااه م اه اه اه ااه اكتر هنا بدات انزل على جسمها براحه بظوافر ايدى على جسمها عشان تحس بقشعريره ونزلت على كسها براحه وبدات الحس الاندر بتعها وهنا خلعتها الاندر بتعها وبدات الحس فى كسها اول بدات بايدى احسس عليه براحه اكتشف وهنا لقيت احلى زنبور شوفته وبدات احسس عليه بايدى وهى كانت بتتلوى فى السرير وتقولى اكتر يا سامى مش قادره ااه سامى اكتر يلا يا سامى انت ايه اه وبدات اخرج من فمى نفس بحراره على كسها وكانت تهتز هزازت جامده على السرير وبدات اقرب فمى ليها وطبعت قبله عليه بس قبله طويله وبدات الحسه بلسانى وامص زنبور كسها وهنا بدات افتح اشفار كسها وادخل لسانى جوا كسها وهى تقولي اه اه مش قادره يا سامى اه اه اه مم وبدات امد على بزازها واحسس عليهم واضغعط عليهم جامد ولقيتها بتغير الوضعيه و وتقولى تعالى حبيبى خليك زوجى اليوم وكل يوم هنا جت عليا وقعد على السرير وخلعتى الشورت بتاعى وظهر زبى ليها لسه ها يقوم وبداء يتحرك من مكانه ولقيتها مسكتها فى ايديها وبدات تمص فيه وكانت فظيعه فى المص وهنا قلت ليها عايزك تبصى فى عنيا وفعلا بصت فى عنيا طول فتره المص ومره واحده لقيتها عنيها اتوسعت ووشها احمر وهنا خرجت زبى من فمها وصرخت صرخه من شدتها جاء خالد وزوجته خالد بص ليا بيقول يخربيتك يا سامى ايه ده يبنى ده طبيعى ولا قلت ليه يا عم طبيعى ومش عايز احلف زوجة خالد قالت ممكن المسه يا سمى قلت ليها لا قالت ليه قلت ليها استازنى ناريمان الاول فقالت ناريمان موفقه قالت ليا سامى ايه رايك نروح الغرفه التانيه معاهخم وكل من فينا على سري قلت ليها اوكى مفيش اعتراض وهنا مشيت وانا ماشي ناريمان مدت ايديها على زبى ومسكته وهى ماشيه جمبى وقالت سامى خلى بالك عشان ده ثلثه لو دخل فيها هيوصل للرحم بتاعى براحه المهم نيمتها على السرير وضعية اللاستريت وبدات ادخل زبى براحه فى الاول فى كسها وبدات ادخل راس زبى واخرجه واول ما بدات اخرج بدات الصويت على اصله ا اه اه سامى روحي بتتسحب مش قادره حجمه كبير يا سامى مش قادره اه ارحمنى ااه وبدات ادخل واخرج فيه بسرعه فى كسها وبعد كده خرجت الوضعيه بتاعت خليتها تاخد وضعية البك وتسند بايدها على السرير وبدات ادخل زبى فى كسها من الخلف وبدات اخرج وادخل فيه ااه مش قادره ا اه ارحمنى يا سامى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه مش قادره مم وبدات ادخل واخرج فيه لحد ما قلت ليها تعالى غيرى الوضعيه جيت جمبها ونمت على سرير وهى جت خلتها تعد على زبي واول ما بدات تتطلع وتنزل على زبى قلت ليها اعدى وجبت رجليها بشرط يكون كسها ضاغط على ذبى وهنا تحس بحجمه ودخوله وخروجه يبقى بصعوبه لحد ما تعبت من الوضعيه وهنا غيرت مكانى ليها وخلتها تنام على سرير وانا واقف ودخلت زبى فى كسها وبعد ما دخلته قربت منها وحضنتها وشلتها وبدات ادخل واخرج فيه وانا شيلها وهنا لقتها بتصوت ااه اه وبدات ادخهل واخرج فيه فيها براحه شويه وبسرعه شويه لحد ما تعبت من شيلها بصراحه وبعد كده نزلتها على السرير وخلتها تنامك على جمبها وبدات ادخل زبى فى كسها وحده وحده وانا نايم وراها وبدات ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه لحد ما بداء صوتها يزيداه وهنا حسيت ناريمان كسها بيقبض على زبى عرفت سعتها ان هى بتنزلهمخرجت زبى من كسها ونزلت عليها وبدات افكر فى كسها واعض عليه والحس فيه براحه اووى وهنا لقيت ناريمان بتقولي امم م مم ااه ولقيتها جبتهم وكانت دى المره الثالثه انا قومتها وبدات ابوس فيها من شفايفها ومخليها تنام على السرير ورفعت رجليها لحد ما جت ورا راسها وجيت من عند راسها عكس عكاس يعنى ودخلت زبى فى كسها وهنا كان زبى بيخبط فى جدار كسها الداخلى وكانت لذتها فى اللحظه دي ممتعه جدا مش قادره تمسك شئ بس اللى كان يتعبها ان وضعيه صعبه وبنفس الوقت ممتعه جدابدات اخرجه كله تقوليه ليه خرجته دخله تانى اقولها لا تقولى سامى مش قادره دخله بليز اه بدات ادخله تانتيه بس المره دى بسرعه وبدات اخرج ودخل فيه براحه لحد ما تعبت قالت ما قادره سامى هتموتنى ااه كفايه بقى مش قادره اه اه اه اه ااه م م م مم م اكتر يا سامى مش قادره حسس عليه اووى وبدات امصه تانى لحد ما اوقفت وبدات احسس على طيزها لقيتها بتببص وبتقول على ايه يا سامى بتفكر فى ايه اللى انت بتفكر فيه مستحيل بدات افرش ليها طيزها براحه اوى بصابعى بدات ادخل صابع واحد

ادخل واخرج فيه ببطء ادخل واخرج فيه وبدات ادخل صابعين واكتر صابعين واكتر صابعين واكتر لحد ما بدات فتحت طيزها تتوسع شويه شويه وبعد كده جبت كريم طبي ووضعت منه جزء على زبى ودهنته بيه وبعد كده حطيت كميه على فتحتة طيزها وبدات ادخل صابعى فى طيزها براحه براحه لحد الكريم ما يلصق على جدار طيزها الداخلى وبدات ادخل زبى فى طيزها براحه اوى اول ما دخلت راسه خرجته تاني وبدات ادخل واخرج فيه اكتر من عشر مرات لحد ما طيزها تستوعب حجم زبى ولقيتها جايه بتقولي سامى اتركه شويه جوا تركته عشان طيزها تتعود عليه وبعد كده بدات عملية الممارسه وهنا ببص لخالد لقيته جاب اخره مع مراته قلت ليه ايه يا عم كمل قال خلاص انا جبتهم مرتين معاها مش قادر قلت يا عم دانا بقالى ساعه ونص لسه ما جبت حاجه بص لناريمان قالت هاها اه بدات ازيد من دخول زبى فى طيز ناريمان ادخله واخرجه تانى ادخله واخرجه تانى ادخل واخرج تانى ادخل واخرج تانى ادخل واخرج تانى ادخل واخرج تانى لحد ما بدات سخونة طيزها تتعبنى اوى خرجت زبى من طيزها ودخلته فى كسها هنا قالت لا سامى مش قادره خالص هنا قالت علياء نفسى احس بيه بصيت لخالد باستغراب لقيت خالد خرج من الغرفه وجت علياء تحتى وبدات ادلك ليها كسهاا براحه بزبى وبدات ادخل زبةى فى كسها براحهاا ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه وهى تقول اه اهم اهم هم هم هم اه اه اه اه اه ه ه اه اه اه اه اه اه اه اه هاهاها ها ها ها هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها ااه اكتر يا سامى دخله كله ااه مش قادره يا سامى دخله اكتر ااه اه اه ااه ااه اه دخله كله اه انا شرموطتك يا سامى بس نيكنى اه افتحنى اكتر مشتاقه لزبك من ساعت ما شوفته اه دخله جوةا سيبه وهنا لقيت علياء بدات تحرك جسمها بمنطقة كسها على زبى وزبى جواها وهنا مدت علياء اديها لبزاز نريمان وتلعب فيها وانا ازيد لحد ما قربت انى اجيبهم ذودت من وتيره دخول وخروج زبى وهنا وقفت شهوه عليا وخرجته منها وجبت ناريمان وحطيت زلبى بين بزازها وبدات اضغط بزازها على زبى لحد ما قربت انى اجيبهم وهنا خليت عليا تجلس وجبتهم فى بوقها وبعده خرجته ونزلت على بزازها وبعد كده مسكت زبى وحطته على بزازها واعدت تفرك فيه وتمص فيه لحد ما انتهينا ناريمان قالت ليا سامى انا هروح بيتى قلت ليها عايزك تنامى معايا قالت سامى انا محتاجع اعد مع نفسي شويه من فضلك قلت ليها براحتك المهم لقيت خالدلقيته بيقولى سامى عايزك فى موضوع قلت ليه اتفضل بيقولى مراتى عايزاك تنيك امها قلت ليه انت بتستعبط قال ليا اسمع بس امها عندها 38 سنه وجسمها جسم بنت عندها 28 سنه مفيش ترهلات ونسفها تتناك ومن زمان ما حجد مارس معاها الجنس ونفسها تتناك قلت طيب هاتها دلوقتى قالت ليا لا ثوانى مراتى هتحدد معاد المهم اتصلت بيها وقالت ليها طيب انها هتيجى من بكره الصبح قلت ليها طيب وفعلا مشيوا وانا اعدت لوحدى واتشطفت واعدت شويه ودخلت انام صحيت على تلفون خالد الساعه 12 صحيت وقال تعالى طب افطر عندنا المهم رحت ليهم لقيت سيده اعده عادى جدا بيقولى اعرفك يا سامى واللدت المدام قلت ليها اهلان وسهلا المهم اعدت وبتقولى انت مصرى يا سامى قلت ليها اه قالت ليا بس شكلك غربى قلت ليها الوضع بتاعى ابتسمت واعدنا نفطر مع بعض المهم فطرنا وقلت ليه معلييش بس ممكن ادخل الحمام قال ليا طبعا اتفضل فلقيته بيقولى طب خديا ودخلية الحمام الخاص بتعنا المهم دخلت غرفة النوم لقيت قميص نوم اسود على سرير بسنتيانه سوده واندر وييل اسودالمهم دخلت الحمامن وفضلت العب بزبى لحد ما قام قومه الاسد وخرجت ليها فكان ظاهر ليها من البنطلون فضحكت كده وقال ليا خالد انت مضايق من اللبس ده تحب اجيبلك حاجه تلبسها فالست جيمله ردت عليه بتقولها هاتلوا كده حاجه يلبسها من عندك يا خالد فى نفس اللحظه لقيت مرات خالد خرجه ولابسه قميص نوم خمرى وشفاف على جسمها وقالت اسفه ودخلت تانى المهم بعد شويه خالد لقيته جايب ليا شورت ولبسته وكان زبي ظاهر من الشورت ولقيت خالد بيقولى سامى انت تعبان ولا حاجه قلت ليه لا مفيش شئ المهم بدانا نتكلم وجاء موعد الغداء واتغديت معاهم وبعد ما خلص الغداء لقيت خالد بيقول تحب تريح شويه قلت ليه يا ريت عشان تعبان وحاسس انى دايخ لقيت بيقول لام مراته على فكره سامى بيعرف يعمل مساج رهيب جدا المهم انا ابتسمت ودخلت على غرفة النوم ولقيت امها داخله عليا بتقولي هما سبوني ودخلوا يناموا المهم شويه كده خرجت بره الغرفه وفضلت اعد فى الصالون ولقيتها جايه عليا وهى لابسه القميص الاسود وبتقولي ايه رايك فى اللى انت شايفه بصراحه كان جسمها تحفه جميل جدا المهم جت جمبى وبدات احسس على جسمها ولما بدات احسس على جسمها لقيت خالد ومراته خارجين عريانين وبيقولوا ليا ايه رايك فى المفاجئه دي هى بدات تحسس على زبس من فوق الشورت واول ما خرجت زبس من الشورت شهقت بتقولي ايه ده المهم بدات تاخده من شفايفها وتمص فيه براحه اه طعمه سكر زيك يا سامى م امم امم ام امم وبدات تدخل زبى فى فمها زي المجنونه تدخل وتخرج فيه بسرعه وتقولي اكتر اكتر اكتر اكتر اكتر اكتر اكتر اه امم امم يلا نيكينى بسرعه قلت ليها لا لسه بدرى المهم بدات معاهاوقلت ليها نامى على ظهرك وهى لابسه قميص النوم وصورتها 4 صور هوريهم ليكوا لما تكلمونى المهم نيمتها ورحت ليها على جسمها وبدات اعمل ليهم تدليك خفيف على جسمها كله وشويه لقيتها جايه بتقولي يلا المهم بدات انزل على كسها برحها وبدات الحس فيه بلسانى واعض على زنبورها وهى اه مم م اه قطعنى من زمان ما حسيت بالاحساس ده انت بتدغدغ جمسى ااه وبدات افرك ليها كسها ولقيتها بتترعش وعرفت سعتها ان هى هتجيب شهوتها لحد ما جبتهم وبعد كده خليتها تنام على ظهرها وبقولها ايه الجسم العسول ده يا جمسله عايزانى ادخله تقولي اه دخله فيا عشان خاطرى اا بدات احط زبي على اشفار كسها وادعكه فيها براحه وهى تقولي هيجتنى اوى ااه يلا دخله فيا مش قادره يا سامى يلا دخله فيه يلا بدات ادخل فيها زبى براحه دخلت راسه اهوه وانا مادد ايدى على بزازها واحسس عليه براحه براحه براحه براحه براحه براحه براحه براحه ا اه يا سامى اكتر يا سامى مش قادره يلا دخله كله ودخلته جوا مره واحده لقيتها شهقت وسحبت نفس جامد وقلت النفس ده مش هيطللع تانى وسعتها لقيتها بدات تحرك جسمها السفلى تيجى وتروح وانا ادخل واخرج وهى تقولى كمان اه مش قادره بعد كده لقيتها وجبتها لفيتها على جمبها وشبكت رجليا ف رجلها وبدات ادخل فى كسها زبى ادخل واخرج ادخل واخرج وهى تقولي ااه مش قادره اه دخلت اكتر مش قادره ااه وانا ازيد من دخوله وخروجه فى كسها المهم بدات اخرجه منها ونمت عليها براحه وبدات الحس فى حلمات بزازها وهى تفرد جسمها وتشد نفسها وبدات تقولى سام كفايه يا سام قلت ليها اقف قالت لا انا مش عايزاك تقف ولا عايزاك تكمل انا مش حاسه بنفسى بس انا سعيده عشان بين ايديك بدات امص فى صدرها وامسك بزازها جامد وبدات امص حلمات بزازها والحس فيهم بلسانىوتتمحن وهى بتمص فيه ووبعد جابت بزازها وحطزبى بين بزازها وبدات تفرك فيه وترفع بزازها وتنظززلها على زبى لحد ما اهتجت من منظرها وعرق اللى عرقته قومتها واعتدها على السرير وهنا جييت زبى لكسها وبدات افرك راس زبى براحه على كسها براحه اوى اه براحه اوى اه مش قادر اوى اه خلاص تعبت ااه دخله بقى لا اه مش كده يا سامي اه دخلة اكتر اه نكنى بقى يا سام بدات ادخل راس زبى براحه جدا فى كسها واول ما دخلت راس زبى فى كسها هى اتجنت وقالت ااه سام دخله كله جوا يا سامي بدات احرك زبى ساكنن بهدوئ فى كسها لحد ما بدت تتعود عليها ومره واحده بدات ادخل زبى زياده فى كسها وهى تااوه وتقولى اه خليه جوا يا سامي شعور جميل وزبك فى كسى يا سامي وانا حاسه

بيه اه اكتر يا سامي خليك فاضل معايا شبعنى من النيك ااه اه اكتر يا سامي مش قادره نيكنى يا سامي اه مش قادر يا جميله انا تعبت ااه مش قادره يا سامي نكنى نكنى نكنى انا شرموطك يا سامي نكنى شبعنى من النيك بدات ادخله اكتر واخرج فيه وادخل فيه انا قومتها هنا وخلتها تدينى ظهرها وبدات ادخل زبى فى كسها وهى عطيانى ظهرها وتقولى ا اه انت بتعمل ايه يا سامي مش قادره حرام عليك مش قادره نكنى يا سامي نكنى وبدات ادخل زبى قى كسها وهى عطيانى ظهرها وبدات ادخل فيها اكتر اه اه اهاه اه اه علياء مش قادر كسك جميل اه اليك كسى وكل شئ فيا يا سامي نيكنى مش قادره ااه وبدات ازود سرعت دخول زبى وخروجه ومن سرعته كان زبى يخرج من كسها برها وادخله تانى وتقولى ااه مش قادره يا سامي ارحمنى نيكنى اكتر مش قادره بدات ارفع رجليها واحطها على ايدى وادخل زبى فى كسها اه نيكنى اكتر يا سامي بدات ادخل زبى فى كسها وهى تااوه وتتعب اه مش قادره يا سامي وبداتادخل تانى زبى فى كسها وامسك رجليها واشد عليها وانا ماسكها وجيت ادخله مره تانيه فيها وهى تاوه وتقولى اكتر يا سامي وكانت تمد ايديها ورا على طيزها وتلعب فيها كانت بدها ثيرنى بمنظر طيزها لحد ما تعبت من وضعيتى ليها وهنا قالت وقف سامي ووقفت قدامى وقالت بدى اياك معى فى وقالت سامي تعال معاياونامت وفتحت رجليها ليا ومنظر كسها المحلوق ونظيف خلى زبى يشد اكتر ما هو شادد عليه رحت عليها ونمت فقوها ودخلت زبى فى كسها وتقولى زيد يا سامي زيد اكتر مش قادره مترحمنيش يا سامي مش هلايق تانى ااه مش قادره يامك نيك اكتر كانت كمتير ميته حسيت عضلات رحمها وكسها بينقبض على زبى قلت راح تجيبهم خرجت زبى من كسها وبدات الحس فى كسها لحد ما جبتهم على روحها وقالت اكتر يا سام نيكنى اكتر ما راح اتحمل اكتر من هيك نيكنى يا سامي مش قادره يا ام وهنا صرخت اه اه اه اه اه امم اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه كانت بتولع وهيا معايا قلت دى بالى دى التانيه على طول بعد رانيا وبديت اخد ليها وضعيات كتير نمت على جنبى وهى ايضاء ودخلت زبى فى كسها وبدجيت انا اللى احرك زبى فى كسها مع حركت وسطى اتجاها وكانت عرقانه كتير وانا بنيك فيها وكان صوت التصادم بين زبى وكسهاوضرباتى على طيزها الغير مقصوده جعلها تتثار اكتر وبدات تفرك فى بزازها وتشد حلمات بزازها بقوه كبيره وتقولى ااكتر دخله اكتر يا سامي لحد ما حسيت انى هى بده تقول سامي بدى اغير الوضع ده قلت ليها ايه تتحبى اغير الوضع قالت اه سامن غيره بدى اياك تغير الوضع غيرت الوضع انا نمت على ظهرى وهى جلست على زبى بكسها وكانت تطلع وتنزل عليه براحه ا ااه سامي خليك معى ما تمشي يا سامي وهى تقولى اكتر يا سامي هى تطلع وتنزل اه اطلعى ونزلى يا جميله اكتر ا اكتر اكتر اه واحنا الاتنين فى وقت واحد ااه مش قادره يا سامي ارحمنى ارجوك ام هم هم هم هم هم هم هم هم هم هم
سامي يلا يا سامي نيكنى ريحنى يا سامي مش قادره بدات اغير وضعى وخهليتها تنام وهى فاتحه رجليها وانا مقرفص عليها ومدخل زبى فى كسها وادخل واخرج فيه اه مش قادره يا سام دخله كله اه مش قادره وهنا كانت تمد ايديها لشعر صدرى وتمسكه صرخت فيها وقلت ليها اتركيه فكرت انى عم امزح صرخت تانى وقلت ليها اتركيه قالت بتكلم بجد يا سامي قل ليها اه تركته واستغربت لحد ما جيت ادخلت زب مره تانيه فى كسها وبدات تتاوه بصوره وصوت عالى خفت حد يسمع صوتها المهم بديت انيكها براحها وادخله براحه وبهدؤ وتقولى اكتر يا سامي نيكنى اكتر يا سامي نيكنى مش قادره اه نيكنى اه مش قادره اه اه مش قادره راح اموت اكتر اه مش قادره لحد ما اجت عليا وقامت وحضنتنى وزبى فى كسها قومت عطيها قبله وبوسه خفيفه على بزازها وشلتها وبدات انيكها وادخل زبى فى كسها وانا شيلها وكانت مستمتعه جدا وانا كده واول ما حسيت انى راح اجيبهم فى كسها نزلتها على السرير بدات افرش ليها طيزها وبدات ادخل صابعى فى طيزها من ورا وتقولى سامي دخله زبك على طول سام بدات احط زبى على فتحت طيزها وادخله براحه اول ما دخلت طيزها وبدات ادخل واخرج فيه ببطاء وحنيه اكتر وهى بدات تتاوه وتقولى ااه مش قادره اكتر يا سامي وفضلت تنيك وامد ايدى على بزازها وادعك فيهم لحد ما لقيتها بنلعب فى كسها مره كمان ولقيتها بتقول اه لقيتها بتجيبهم ببص عليها لقيت سيل نازل من كسها ودى كانت الرابعه ليها وبتقولى ايه يا سامي يلا اكتر جيبهم يا سامي اكتر هاتهم قلت اجيبهم فى طيزك قلت لا انا عايزاهم فى كسى يا سامي عايزاهم فى كسى خرجت زبى من طيزها وبديت انيمها على بطنها الوضع التقليدى وادخل واخرج فيه لحد ما قربت انى انزل فيها فضل فى كسيها لحد ما جاب كل قطره فى كسها وبعد كده خرجته وفضلت تمص فيه بلفمها لحد ما نام وبعد ارتمت على سرير من سعدتها يومها خلصت ودخلت اتشطفت لما خرجت بصت على قدمى قالت سامي عايزاك كل اللحظه هنا قلت ليها فى حجات هنعملها مع بعض قالت ليا اللى يعجبك يا سامي خرجت الصاله وهى لابسه وقالت ليها علياء ايه رايك يا ماما فى المفاجئه قالت احلى مفاجئه المهم لبست وروحت لقيت نريمان بتقولى كنت فين قلت ليها كنت بالخارج قالت طب متخرجش الا وانا معاك قلت ليها حاضر اتجمعنا يومها بليل واتفقنا اتفاق وهنعمله
للجادات فقط السيدات الى تحب تشترك معنا انا موجود وانا طبعا لو هيضفنى شباب يا ريت تكون شبابا لزيزه عشان نتعرف كويس على بعض البنات والسيدات اللى ممعهاش مايك ولا كاميرا مرسى ليكوا
حبيبكوا سامى